يهرب اللص مشرط من الشرطة ويدبر خطة للأنتقام من بكار بعدما تسبب في سجنه، ويخطف مشرط - بكار وحبيبة وتنجح العنزة رشيدة في فك قيودهما وتلقي الشرطة القبض على مشرط.
يعاني فارس بسبب شعوره بمعاملة والديه الجافة له بعد قدوم شقيقه الصغير نوري، ويحاول بكار وهمام مساعدته على الخروج من حالته السيئة وتقبل شقيقه الرضيع.
يأخذ فارس شقيقه نوري إلى النيل لكي يحصل على المباركة ثم يسقط منه، ويحاول بكار وفارس إنقاذه قبل تدخل الصياد عسران.
يدبر الدجال شنشن ومساعده حباطة خطة لسرقة محل سلاتو لكي يقنعوا أهل البلدة أنهم يستطيعوا اعادة أمواله مرة أخرى ويثق بهم الناس، ويجنوا أموال من ورائهم.
يسرق شنشن وحباطة محل سلاتو ويجن جنونه، ويُخبر عباطة - سلاتو بمعرفته برجل يستطيع إعادة أمواله إليه، ويدله على الدجال شنشن الذي يعرض عليه إعادة أمواله مقابل نسبة الربع منها.
يسرق سلاتو العنزة رشيدة ويعُطيها شنشن وحباطة، وتُخبر كريمة - بكار أن رشيدة لدى الدجال شنشن ويذهب بكار ليُعيدها ولكن يتمكن حباطة من الامساك به.
تفك كريمة قيود بكار الذي يهرب من خيمة الدجالين ويذهب ليفضح أمرهم أمام أهل البلدة، وتلقي الشرطة القبض على شنشن وحباطة
يذهب بكار مع خاله سيدون إلى سوق الجمال ويعلم أن خاله يريد بيع جمله جلجل، وتفشل محاولاته في إقناعه بالعدول عن الأمر.
يبيع سيدون الجمل جلجل إلى الجزار وبعدها تأتي عصابة المعلم خفيف وتطلب من سيدون الأموال التي حصل عليها مقابل بيع الجمل ويهددون الأهالي تحت تهديد السلاح.
يتتبع الجمل جلجل معلمه سيدون ويذهب خلفه وينقذه من أيدي عصابة المعلم خفيف، وتأتي الشرطة وتلقي القبض على العصابة.
يعلم متولي بمكان سعيد ويذهب إلى مكانه لكي يأخذ بالثأر منه في وفاة شقيقه، ويتخفى سعيد في زي المهرج ويُخبره بكار وحسونة بقصته.
ينقذ بكار - سعيد من الموت بعد إطلاق النار عليه من قبل متولي، وبعدها ينقذ سعيد - متولي من الموت ويعفو عنه الأخير.
يقرر بكار وصديقته حبيبة المشاركة في المدرسة الجديدة التي بناها أهالي البلدة بجهودهما وتبرعاتهما الشخصية من خلال إهداء المدرسة علم مصر.
يحكي مكي لبكار قصة القصر المهجور الموجود في البلدة ويُخبره أن صاحب القصر دفن كنز كبير من يجده سيصبح أغنى أغنياء البلدة، ويعثر بكار على خريطة الكنز بالصدفة.
يذهب بكار إلى صديقه همام ويُخبره بعثوره على خريطة كنز القصر المهجور، ويذهب الثنائي إلى القصر وتحدث لهما مفاجأة.
يكتشف بكار وهمام أن الكنز عبارة عن مجموعة من الكتب القديمة القيمة، ويجد ورقة تؤكد تبرع المالك بالقصر بعد وفاته لجاره السيد مكي الذي يقرر تحويل القصر لمدرسة لتعليم القراءة والكتابة.
يطرق همام وفارس باب صديقهما بكار لكي يذهبوا سويًا إلى رحلة معبد الكرنك بالأقصر، ويحكي رجل كبير للأطفال عن معبد الكرنك وتاريخه الكبير.
يرى بكار رجل عجوز في المعبد يطارده أينما ذهب، ثم يُخبره الرجل العجوز باصطحابه في رحلة عجيبة داخل المعبد.
يأخذ الرجل العجوز بكار في عالم الفراعنة القدماء، ويهرب بكار من الفراعنة ويرى مدينة طيبة كما هي على طبيعتها في وقت وتاريخ الفراعنة.
يقبض كبير الحيثيين على بكار بعدما اعتقادهم أنه مولاهم الفرعون الصغير، ويقابل بكار - الفرعون الصغير الذي يشبهه تمامًا.
ينجح بكار والفرعون الصغير بالهرب من الحيثيين، ويتتبعهما كبير الحيثيين ويمسك بالفرعون ثم يظهر بكار بنفس الملابس الصغير ويحتار الرجل بينهما.
ينقذ بكار الفرعون الصغير من كبير الحيثيين ويأمر الفرعون بصنع تمثال له داخل جدران المعبد، ويروي الرجل للأولاد قصة التمثال الجديد الذي ظهر في المعبد والذي يشبه بكار تمامًا.
تنقذ حبيبة - ذكية من كلب الخاص بجردوني، وتخبر حبيبة - بكار أنها ستعزف في الحفلة الخيرية الخاصة بالمدرسة، ويتفق شلبون مع عصابته على سرقة أموال المدرسة.
يحاول شلبون وعصابته القبض على حبيبة بعدما سمعتهم وهم يتحدثون عن سرقة أموال الحفلة الخيرية، وتهرب حبيبة من شلبون ويجدها ثم ينقذها الكلب.
يجد بكار نفسه في محل عبدالله صانع التماثيل، ثم ينام فجأة في المحل ويستيقظ فيجد التماثيل تتحدث وتنطق بشكل غريب ويتحدثون إليه.
يقترح بكار على التماثيل شراؤهم لكي يجعلهم يمكثون في محل عبدالله ولا يتعرضوا للأذى والبيع، ويصنع بكار بمساعدة التماثيل تمثال جديد ويحظى بإعجاب رجل ثري ويشتريه وتُحل المشكلة.
يسافر بكار مع خاله سيدون إلى القرية ويقابل عبدالباسط لكي يبيع محصول التمر، ويقابل بكار فتاة تدعى زبيدة ويتعرف عليها.
يقابل أدهم - بكار ويُخبره بذهابه إلى مكان لا يذهب إليه باقي أهل القرية في الساقية المهجورة، وتسقط زبيدة في منطقة الساقية وينقذها بكار وأدهم بأعجوبة.