يكتشف بكار وهمام أن الكنز عبارة عن مجموعة من الكتب القديمة القيمة، ويجد ورقة تؤكد تبرع المالك بالقصر بعد وفاته لجاره السيد مكي الذي يقرر تحويل القصر لمدرسة لتعليم القراءة والكتابة.