تقوم الشرطة بسحب عربة الأيس كريم بسبب التعدي على الممتلكات، ويشعر حسن باليأس من ضيق حاله وتدهور حالة ابنته، وتكتشف الشرطة أن ياسر هو المسؤول عن تفجير الكنائس.