يتلقى حمزة رسالة من أشرقت بعد طول غياب ويعرف أنها في اسطنبول، ويعرض حمزة على ممدوحة ابنة عايد أن يصطحبها لرؤية اﻵثار ويتقاربا مع الوقت.