يتعرض مكتب الخازندار للسطو والسرقة، ويشعر الخديوي أنها رسالة موجهة إليه، ويطلب الخديوي مقابلة سلامة الحلواني بعد عودته من السفر، ويتساءل عبده عن عدم إنجابه حتى اﻵن، ويتضح أن سلامة متزوج من سيدة أخرى.