أقنع المعلم شهران شقيقه صبحي بالزواج من ابنة أبو سمير، ومن ناحية أخرى وقعت عفاف مع حبيبها نادر في ورطة بعد قدومها إلى بيته.
قرر نادر الزواج من عفاف لعدم وقوعهما في مشكلة، ساعد شهران، أبو هاشم في أزمته، ومن ناحية أخرى عانت أم يوسف من بخل زوجها.
ابتز شخص ما نادر بعد رؤية عفاف في بيته ولجأ نادر إلى شهران لمساعدته في مشكلته.
استعد صبحي للزواج من ابنة أبو سمير بعد موافقتها، ومن ناحية أخرى ساعد شهران نادر في مشكلته.
طلب شهران من أبو بكري ارتباط نادر من عفاف، في ظل محاولات أبو عبده مضايقة أهل الحارة ولكن يقف له شهران.
نصب واوي فخًا لشهران وشقيقه صبحى وحرق المحل الخاص بهما. قٌتل صبحى.
انهار شهران بعد وفاة صبحي وقرر الأخذ بثأر أخيه، في ظل محاولات نوال تهديد عفاف للاستيلاء على بيتها.
استدعى شهران أصدقاء صبحي لأخذ حق أخيه، علم الغول أن أبو يوسف اتفق مع أبو عبده ومرزوق للانتقام من شهران.
بعد عودة أبو حمزة إلى الحارة قرر الانتقام من الغادرين بصبحي، وطلب من الغول أن يهدأ من روعه.
ساءت أحوال عفاف الصحية بعد تهديد نوال لها، طلب المعلم شهران من أبو بكري يد عفاف للزواج من نادر.
ساعدت أم خالد- مأمون وطلبت من شقيقها أن يجد له وظيفة، هدد الزعيم- أبو يوسف إذا علم أنه له علاقة بقتل صبحي، طلب الزعيم مراقبة أبو عبده.
قام دز بالقبض على كوكي ولكن ساعده حمبو بالهرب وقام كوكي بسرقة واوي وقرر الانتقام.
حاول الزعيم أبو حمزة البحث عن قاتل صبحي بعد التوصل إلى خنجر يخص القاتل، أفاقت عفاف من غيبوبتها بعد أن طمأنها نادر.
أخبر دز القاضي عن تعاون أبو عبده ورجاله مع واوي ومحاولته لقتل زعيم الحارة، طلب ابو عبده من مرزوق قتل شهران والزعيم أبو حمزة.
شكر الزعيم واوي على وقفته بجانب أهل الحارة، قرر شهران أخذ بثأر أخيه وقتل أبو عبده، توفي نادر بعد غرقه في البئر وتوفيت عفاف من صدمتها.
اتضح أن أبو عبده لم يمت وساعده مرزوق ليتعافى، علم القاضي أن أبو يوسف ومرزوق متورطان مع أبو عبده لكنهم لم يعلموا أن نذير خائن.
طلبت أم جمال من شقيقها عدم إيذاء أبو يوسف إكرامًا لعائلته، أخبر نذير- أبو فتاح عن طلب مرزوق للعودة إلى الحارة.
شك شهران بنذير، نذير حرق محل أبو عبده وسرق أمواله، علم أبو بكري بمخطط نوال للحصول على بيت عفاف وأعطاها البيت لعدم التحدث بإساءة عن عفاف.
ساعدت أم جمال عائلة أبو يوسف واكتفت بترحيل أبو يوسف من الحارة، خبأ نذير الأموال التى سرقها من أبو عبده.
قرر شهران العفو عن أبو يوسف من أجل عائلته، ومن ناحية أخري سرق مرزوق، نذير وتحصل على أمواله.
قرر شهران السفر بعد توسع العمل معه هو وصديقه مأمون، قام أبو عبده بخطف نذير وشك دز به بعد تغيبه عن الحارة.
طلب أبو عبده من نذير قتل الزعيم لكى يعفو عنه، ومن ناحية أخرى توفق شهران في شراء البضاعة بمساعدة أبو هاشم له.
حرضت نوال- بكري ضد شقيقته ليلى، بدأ نذير بتنفيذ خطة أبو عبده، طلبت نوال من شامية مساعدتها.
قتل أبو عبده، مرزوق بعد أن أخبره عن مكان الذهب ولكن سبقه كوكي وسرق الذهب، أخبر شهران شقيقته عن إعجابه بشاهيناز ورغبته بالزواج منها.
قتل نذير- الزعيم أبو حمزة، طلب القاضي من شهران إيجاد عمل لأسامة، علمت ليلى عن مخطط نوال.
قرر شهران السفر من جديد لتعلقه الشديد بشاهيناز، عرض رجال الحارة على شهران تولى الزعامة بعد وفاة أبو حمزة لكنه رفض.
قررت شاهيناز السفر إلى الشام وتلاقت بالصدفة بمأمون وشعرت بالإعجاب به وبادلها هو نفس الشعور.
أعاد كوكي الأموال إلى واوي وقرر التوبة عن الأفعال السيئة، قام أبو عبده بفك أسر رجاله، تزوج مأمون من شاهيناز لكنه لم يعلم أنها حبيبة شهران وانصدم شهران بعد معرفته.
قرر مأمون السفر إلى أهله وفض شراكته مع شهران، طلب كوكي من شهران مسامحته بعد اعترافه له أنه قتل أخيه.
أبو عبده قتل أم جمال وقرر الانتقام من شهران ووضع سم لأهل الحارة وتم القبض على شهران، عاد أبو عبده إلى الحارة وقرر تزعمها.
لم يتحمل أهل الحارة الظلم ولجئوا إلى الشيخ عبدالجليل، ساعد مأمون- شهران بدون معرفة وعاد إلى الحارة وانتقموا من أبو عبده ورجاله حيث قتلته نبيلة.