يحاول أبو فضة خداع شاهر بكرهه للنعمان واحتقاره له حتى يقابله ويطمئن عليه، ويطلب متعب من عمته التقدم للعنود لطلب الزواج منها، وفي ذات الوقت توبخ الجازية – العنود وتحذرها من الاقتراب من متعب.