يهجم حنيف وأعوانه على قبيلة الشيخ بندر، ويقتل مطلق وتموت زوجته وهي تضع طفلها الأول، وترعاه عمته جمايل، وتطلق عليه متعب، ويتوعد بندر لحنيف للانتقام منه.
يعد بندر العدة للانتقام من حنيف، ويجتمع مع فرسان القبيلة وينطلقوا ويهجموا على حنيف، في حين تستمر جمايل عمة متعب في تولي رعايته وهو طفل رضيع.
يتمكن الشيخ بندر من تحقيق النصر على حنيف وتضع وصايف أول مولود لبندر، وتطلق عليه هذان، وما زالت جمايل تعامل متعب بعنف لاعتقادها بأنه شؤم لوفاة والديه يوم ولادته، ويفكر في الرحيل لكن صديقه صقر يقنعه بالبقاء والصبر على عمته
يتمكن متعب من إلقاء الشعر على الشيخ بندر وأهالي القبيلة، ويصير فارس همام ويعطيه بندر حصان، وينجح في خوض أول معركة والفوز بها وتسعد عمته بذلك وتمضي إليه وتعطيه سيف والده
يختار الشيخ بندر – متعب ليكون فارس القبيلة من بعده، ويستاء سالم من قرار الشيخ بندر، ويبحث شاهر عن جدوع وحرشلة ويطلب من جدوع قتل ابن عمه منصور لرفض النعمان زواجه من ابنته العنود.
تعرض جمايل على متعب الزواج من الجازية ولكنه يطلب منها تأجيل الأمر، ويتمكن هذان من الفوز في مسابقة الفرسان، ويتفق شاهر مع جدوع على قتل منصور.
يقتل جدوع – هلاليل حتى لا يفشي سره وشاهر، وينجح في الإغارة على قافلة منصور وقتله.
يفكر الشيخ فيحان في الإغارة على الشيخ بندر ولكن مساعده ينصحه بالابتعاد عنه لقوته، ويصاب شاهر في إحدى المعارك، ويقبضوا على جزاع، ويخبر جدوع برغبته في الزواج من العنود.
يطلب النعمان من جزاع اصطحاب العنود إلى قبيلة الشيخ بندر والهرب بعيدا، حتى لا يتزوجها شاهر غصبًا.
يثور شاهر عندما يكتشف هروب العنود مع جزاع، ويخبر النعمان – شاهر بتوجهه للشيخ البندر، وتطلب العنود من الأخير اللجوء والحماية ، وعندما يشاهدها متعب يتعلق بها ويعجب بها.
يرغب النعمان في عدم عودة جزاع إلى القبيلة حتى لا يتأذى من شاهر، ولكن الأخير يحبس النعمان ويأخذه أسير لديه وتطلب العنود من الشيخ بندر العودة إلى ديارها ﻹنقاذ والدها ولكنه يرفض.
يتذكر النعمان مقتل ابنه المنصور، وعلى الوجه الأخر تشتعل نيران الغيرة داخل قلب الجازية عندما ترى العنود مع متعب.
يقابل الشيخ بندر – أبو فضة ويخبره بما حدث للنعمان ويطلب منه أن يطمئنه وأنه لن يترك ثأره لدى جدوع وأعوانه.
يحاول أبو فضة خداع شاهر بكرهه للنعمان واحتقاره له حتى يقابله ويطمئن عليه، ويطلب متعب من عمته التقدم للعنود لطلب الزواج منها، وفي ذات الوقت توبخ الجازية – العنود وتحذرها من الاقتراب من متعب.
يطمئن النعمان على ابنته، ولكن شاهر وجدوع يكتشفوا خيانة أبو فضة لهم.
تخبر جمايل بحب متعب للعنود، وتطلب الجازية من العنود الرحيل، ويدفع شاهر بأبو فضة للتوسط لدى واضحة للزواج منها.
تنصح المها- متعب بالابتعاد عن العنود للحفاظ على سمعتها، وعندما ترحل العنود ليلًا تسقط من فوق الحصان وينقذها متعب، ويقرر الشيخ بندر الاستعداد للمعركة مع شاهر، وتهدد الجازية- العنود بفضحها بالقبيلة.
يتفق أبو فضة مع بندر على خداع شاهر واصطحاب هذان وفارس أخر على أنهما ولديه للدخول إلى قبيلة النعمان، ويطلب جدوع من شاهر الزواج من إحدى فتيات القبيلة، ويودع متعب وبندر القبيلة للمعركة.
يٌعجب صقر بواضحة، وينجح الشيخ بندر ومتعب من الفوز في المعركة وتلقين جدوع وشاهر درسًا، ويقتل النعمان - شاهر ثأرًا لولده، وترحل العنود مع والدها وتودع متعب.
يتوعد جدوع للانتقام من الشيخ بندر، ويرحل متعب مع عمته لخطبة العنود من والدها، ولكن جزاع يطلبها للزواج.
تضطر العنود للموافقة على الزواج من جزاع حتى لا يرحل من القبيلة، وتخبر واضحة - العنود بحبها لصقر، وتحاول أم جزاع إقناع ابنها بعدم الزواج من العنود لحبها لمتعب.
يقرر الجزاع الرحيل ويطلب من متعب التوجه لخطبة العنود من والدها، وهكذا صقر يخطب واضحة.
يتزوج متعب والعنود، ويٌسيطر الحزن على الجازية، وتطلب العنود من جمايل الزواج من والدها النعمان.
يصاب العم مقبل بعضة ثعبان ويداويه الشيخ بندر، ويتزوج الشيخ النعمان - جمايل، ويطلب الجزاع من جمايل مساعدته في الزواج من الجازية.
يمسك بندر ومتعب بجدوع، وتحمل جمايل والعنود، وتضع الجازية عشب في شراب العنود حتى تفقد جنينها ويعلم والد الجازية ويقرر التخلص من ابنتها عقابًا لها.
تلجأ الجازية للشيخ بندر حمايتها من والدها، وحتى ينقذ متعب - العنود من الإجهاض، ينطلق ليحصل على عشبة نادرة، ويتوجه الجزاع لطلب الزواج من الجازية.
توافق الجازية على الزواج من جزاع، ويشك الأخير في استمرار حب الجازية لمتعب، ويتشاجر معها.
يقتل جدوع - هذان، ويقرر الشيخ بندر الانتقام منه.
ينطلق الشيخ بندر للبحث عن جدوع والثأر لولده.
يمسك الشيخ بندر بجدوع، ويثأر لابنه، ويمرض بندر ويطلب من متعب أن يكون خلفًا له، وتضع جمايل حملها وهكذا العنود.