يزداد نفوذ كليبر في القاهرة، فيتذكر نبوءة العرافة التي تنبأت بصعود نجمه ثم قتله في النهاية فيأمر حراسه بالبحث عن العرافة، ويتولى كليبر المسؤولية كقائد عام بعد عودة نابليون لفرنسا.