يرفض كليبر الاستماع للنصائح بمحاولة إرضاء المصريين وإخماد الثورة، فيفرض غرامات كبيرة على القاهرة وتسليم كل الأسلحة التي يمتلكوها، ويحتجز الشيخ سادات فتجمع خاتون 100 ألف فرانك لتحريره.