- الرئيسية
- فيلم - أنا لحبيبي - 2023
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - أنا لحبيبي - 2023
معلومات أساسية
الإعلان الرسمي لفيلم (أنا لحبيبي)
تاريخ العرض
تصنيف العمل
بلد الإنتاج
اللغة
المنطقة
مواقع التصوير
التواصل الاجتماعي
| 1 فبراير 2023 | مصر | نعم | ||
| 1 فبراير 2023 | الكويت | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | العراق | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | الإمارات العربية المتحدة | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | المملكة العربية السعودية | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | البحرين | لا | ||
| 2 فبراير 2023 | عُمان | لا | ||
| 5 فبراير 2023 | قطر | لا | ||
| 16 فبراير 2023 | الأردن | لا |
| ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ |
| مصر |
| العربية |
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (8)
- اﻧﺘﺎﺝ (4)
- ﺇﺧﺮاﺝ (3)
- ﻣﻼﺑﺲ (2)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (2)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (1)
- ﺻﻮﺕ (1)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (1)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ياسمين رئيس | ليلى | 1 | |
| 2) | كريم فهمي | شادي | 2 | |
| 3) | محمد الشرنوبي | نور حشيش | 3 | |
| 4) | سوسن بدر | والدة ليلي | 4 | |
| 5) | بيومي فؤاد | عبدالرحمن الفقي | 5 | |
| 6) | أحمد حاتم | وليد | 6 | |
| 7) | محسن محيي الدين | شريف زهدي | 7 | |
| 8) | نادر فؤاد | الطبيب النفسي | 8 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | عمرو حنفي | 1 | ||
| 2) | أحمد السبكي | منتج | 2 | |
| 3) | السبكي فيلم للإنتاج والتوزيع (السبكي للإنتاج السينمائي) | منتج | 2 | |
| 4) | حامد صبحي | مدير إدارة الإنتاج | 4 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هادي الباجوري | مخرج | 1 | |
| 2) | محمود زهران | مخرج منفذ | 2 | |
| 3) | أحمد دعبس | سكريبت حركه | 3 |
قسم ﻣﻼﺑﺲ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أمنية علي ( أمنية علي الدين) | 2 | ||
| 2) | رفعت عبدالحكيم | منفذ الملابس | 2 |
قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مازن المتجول | 1 |
قسم ﺻﻮﺕ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أحمد جابر | مصمم شريط صوت | 1 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | محمود زهران | مؤلف | 2 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| محمد إسماعيل راغب | تعيش ليلى قصة حب يقابلها رفض والدتها، فتمر قصتها بمراحل الفرحة والكسرة، ولكن تواجه ليلى الصعوبات من أجل استمرار هذه العلاقة. 124 |
القصة الكاملة
| الاسم | القصة الكاملة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| Mohamed Kassem | فى بيت معلق ذو واجهة زجاجية ملونه، تطل على مياه البحر الأحمر بأحد معسكراته، تعيش ليلي زهدي (ياسمين رئيس) مع حبيبها شادي عبدالرحمن (كريم فهمي)، وفى إحدي خناقاتهما، يخرج غاضباً إتقاءاً للشر، وتنفعل عليه وتطلب منه عدم العودة مرة أخري، ولكنها لم تحتمل فراقه، ولأنه لا يرد على مكالماتها، فقد أرسلت إليه الرسائل معتذرة، وتطلب منه العودة مجدداً، وأضطرت للإتصال بصديقهم المشترك وليد (أحمد حاتم) ليحث شادي على العودة. وفى وحدة ليلي القاسية، تعرف عليها المصور الفوتوغرافي نور حشيش (محمد الشرنوبي)، والذى عرض عليها تصويرها كموديل، صوراً طبيعية غير متكلفة، فى عدد من الأماكن المختلفة بسيناء، ليدخل بتلك الصور أحد المسابقات، ووافقت ليلي تجنباً للوحدة وكسراً للملل، وإدعت أنها مؤلفة روايات مبتدأة، تكتب روايتها الأولي، وعندما سألها عن موضوع الكتاب، قصت عليه قصتها مع شادي، عندما تعرفت عليه مصادفة أثناء إستقلالها القطار من القاهرة للأقصر، بينما كان شادي الصحفي، الذى كان يؤلف أول رواياته، التى كانت تدور فى قطار الصعيد، قرر أن يعيش التجربة بنفسة داخل القطار، ليشعر بساعات السفر الطويلة من القاهرة إلى أسوان، وطوال الرحلة تجاذبا أطراف الحديث قتلاً للوقت، ولأن الصداقة التى نشأت بينهما، قد لاقت إعجاب ليلي، فقد إدعت نومها، عندما وصل القطار لمحطة الأقصر، وكان شادي أيضاً نائماً، ووصلت معه إلى أسوان، ولأن قطار العودة يقلع فى صباح اليوم التالي، فقد قضيا الليل معا فى أسوان، لتزداد المعرفة والصداقة، ويقضيان أوقاتاً سعيدة، ليفوتهم أيضاً قطار الصباح، وإضطرت للإنتظار بالمحطة، لإستقلال القطار التالي، وإعترف لها شادي بسعادته بتلك الساعات، وأعترفت له ليلي بسعادتها أيضاً، وصارحها شادي أنه كان مستيقظاً عندما وصل القطار للأقصر، ولم ينبهها حتى يقضي معها وقتاً أطول. ركبت ليلي قطار العودة للأقصر، فقد كانت فى زيارة لوالدها شريف زهدي (محسن محي الدين) المنفصل عن والدتها المحامية (سوسن بدر)، وفوجئت ليلي وكذلك شادي، عندما تحرك القطار، أنهما لا يمتلكان وسيلة للإتصال مرة ثانية، وإفترق الصديقان، وبحث كل منهما عن الآخر، حتى نجحت ليلي فى الوصول لشادي، وإلتقيا مجدداً، وإعترف كل منها للآخر بحبه، وطوال عام نما الحب فى قلبيهما، فى قصة رومانسية حقيقية، وقام شادي بإهداء ليلي، أول نسخة من كتابه "١٣ ساعة", وكتب لها إهداء فى مقدمة الكتاب " أهدي روايتي الأولي إلي من إمتلكت قلبي فى قطار القاهرة - أسوان، ليلي زهدي " , وقام بتقديمها لوالده المخرج المسرحي عبدالرحمن الفقي (بيومي فؤاد)، والذى رحب بها رفيقة لإبنه، بينما عثرت والدتها على الكتاب وقرأت الإهداء، وهالها أن إبنتها تعرف صاحب منذ عام ولم تخبرها، ويبدو أن الموضوع سيفضي إلى زواج، فطلبت من ليلي دعوة شادي، لتتعرف عليه عن قرب، ولكنها فاجأت شادي بأنه لا غبار على شخصه، ولكن إبنتها الكبري متزوجة من رئيس محكمة، والوسطي متزوجة من مقدم بأمن الدولة، ولا مكان فى العائلة لمؤلف، لا يستطيع أن يكفل لإبنتهم الحياة الرغدة التى تعيشها، وإعترض شادي على موقف الأم، ولكنه وجد فيه بعض الوجاهه، فطلب من ليلي الابتعاد لمدة أسبوع، حتى يفكّرا ملياً دون أي ضغوطات، وسافر شادي للبحر الأحمر، لدي صديقه وليد، ولم تتحمل ليلي أكثر من ثلاثة أيام، ولحقت بحبيبها شادي، وأخبرته أن والدتها تريد تزويجها من إبن شخصية مرموقة، حتى توسع دائرة علاقاتها وتزيد نفوذها، وطلبت منه المحاولة مرة ثانية، وإتصلت أخيراً بوالدها شريف زهدي تستنجد به، رغم علمها بأنه سلبي أمام تصرفات والدتها، التى زوجت شقيقتيها بمعرفتها، وأنهن الآن غير سعيدات، وحاول الأب التأثير على الأم دون جدوي، فقد أرسلت من يعتدي جسدياً على شادي، وعندما فشلت خطة إرهابه، لفقت تهمة لوالده، فتراجع شادي، ولكن ليلي أصرت وأقدمت على الإنتحار، بقطع شرايين يدها أمام والدتها، وتم نقلها للمستشفي، وتدخل الأب شريف زهدي، وأستدعي شادي للمستشفي لرؤية حبيبته، وقام بتزويجهما رغم أنف الأم. إكتفت ليلي بنهاية القصة عند هذا الحد بأن شادي رحل وليلي رضخت للعلاج النفسي، وإكتشفت ليلي أن نور حشيش يعرف باقي الرواية، فقد خرج شادي غاضباً، وعندما أتصلت به ليلي معتذرة، أخبرها أنه فى طريقه لإحضار الزهور لمصالحتها، وأثناء حديثه معها تليفونياً وقع له حادث طريق، ولقي مصرعه، وبعد أن تم قبره، لم تقتنع ليلي بذلك الفراق، وتوجهت لمنزلهما المطل على ساحل البحر الأحمر، فى إنتظار عودة شادي. وخضعت ليلي للعلاج النفسي، وقال طبيبها (نادر فؤاد) لأهلها، أن حالة الرفض وعدم التصديق التى تمر بها، أفضل بكثير من أن تصدق وتفقد الرغبة فى الحياة، فدعوها تعيش الحياة، ودعوها تذهب للمنزل، وتبحث عنه وتختلق أعذار كي تبرر عدم وجوده، ومع الوقت ستعتاد وستصدق. بينما كان نور حشيش، مساعداً للطبيب النفسي، وكان له رأي آخر، فقد كان يري أن ليلي مستقرة فى حالة الإنكار منذ مدة، ولا شيئ يتغير ولا يحدث أي تطور، لذلك عرض التدخل فى حياتها بشكل مباشر، حتى تشعر بأن الوقت يمر وشادي لا يرجع، ومن هنا كانت فكرة مسابقة الصور الفوتوغرافية. (أنا لحبيبي) 4237 |
هوامش
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | كان الفيلم يحمل اسم (جارة القمر)، وتم تغييره إلى اسم (أنا لي حبيبي). |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|
