يخرج أبو سلطان من المستشفى ويحاول مرة أخرى إعادة المياه إلى مجاريها بينه وبين عبدالرحمن دون جدوى، وتلجأ غالية للجازية لمساعدتها وتقرر رفع قضية ضد زوجها ياسر.