بعد مرور أقل من عام على أحداث الجزء الأول، تقع (دوري) فريسة لذكريات الطفولة، إنها تتذكر شيئًا عن (جوهرة مونتري)، لتخرج السمكة دوري في رحلة وحيدة للعثور على عائلتها، تصل السمكة دوري لمعهد الحياة...اقرأ المزيد البحرية بمونتري، بينما يقوم (نيمو) مع والده بالبحث عن دوري، تتعرف دوري على أخطبوط ودولفين أبيض يساعدانها على المضي قدمًا في رحلتها.
بعد مرور أقل من عام على أحداث الجزء الأول، تقع (دوري) فريسة لذكريات الطفولة، إنها تتذكر شيئًا عن (جوهرة مونتري)، لتخرج السمكة دوري في رحلة وحيدة للعثور على عائلتها، تصل السمكة دوري...اقرأ المزيد لمعهد الحياة البحرية بمونتري، بينما يقوم (نيمو) مع والده بالبحث عن دوري، تتعرف دوري على أخطبوط ودولفين أبيض يساعدانها على المضي قدمًا في رحلتها.
المزيدتم إستبدال الممثل (ألكساندر جولد) بالممثل (هايدن رولينس) في دور (نيمو).
بعد 13 سنة على صدور الجزء الأول, ها هي بيكسار تأخذنا الى عالم البحار من جديد ولكن هذه المرة مع السمكة الزرقاء ضوري (صوت ايلين ديجينيريس "رشا عبدالله في النسخة العربية" ) التي تعاني من فقدان الذاكرة على المدى القصير, وذهبت كي تبحث عن اهلها التي فقدتهم عندما كانت صغيرة. الفيلم شدني منذ اللحظة الأولى: طريف, ذكي وسريع لم اشعر بالملل ولا لحظة. الأنيمايشن رائعة وتنبض بالحياة والشخصيات جميلة وتتعلق بها بسرعة (خصوصاً الأخطبوط هانك بصوت ايد اونيل). هنا لفتني شيء مهم للغاية, عند انتهاء الفيلم وبروز اسامي...اقرأ المزيد الممثلين لفت انتباهي رأي احد الأشخاص بالصالة عندما قال: لا اعرف احداً من الأسامي سوى الين ديجينينيس, فبيكسار لا تختار الممثلين حسب نجوميتهم, بل حسب ملائمة صوتهم للشخصية, ولهذا السبب نجد شخصيات بيكسار قريبة من الواقع وتمسنا من الداخل, حتى لو المؤدي ليس نجم, لكن ادائه يكون مناسب تماماً لنجاح الشخصية. بيكسار لم تخيب امالنا, الفيلم محبوك وكالعادة ملائم لجميع افراد العائلة, ربما Finding Dory لم يكن "مؤثر" كما Inside Out, لكنه حتماً فيلم ناجح بكل المقايس.