ينجح سلطان في اﻹفلات من قبضة الشرطة والهروب مع الغوريلا، ويتم تركها في إحدى الغابات بعد وداع داليا وبهجت لها، لكنه في المقابل يعاني معاناة جسيمة مع القنفذ الموجود في منزله.