يتذكر أبو هدى ما الذي فعله بخليل زميلهم في السجن وكيف ورطه مع الشرطة فيشعر بتأنيب الضمير ، وتتطور علاقة فواز بماجدة ويحكي لها قصته كاملة فيما يموت والد سمير بسكتة قلبية.