يطلق رجال أبو أحمد على مهند لكن الشرطة تأتي في اللحظة الأخيرة وتنقذه وتأخذه إلى المستشفى، ويعرف كمال حقيقة أبو هدى أما الحاجه فتفرح لموت نواف والد سمير.