يفرح فواز لموت أبو سمير ويخبر والدته أنه معجب بماجدة، وتسوء حالة أبو هدى ويحاول الانتحار أما ابو احمد فيرسل رجاله لإطلاق الرصاص على منزل فواز لإخافته.