الضابط الإسرائيلي الذي يضطهد علي قد مسح اسمه من السجلات كي لا يعيده مع باقي الأسرى، ولكن البدوي الفلسطيني الخائن يبرز جانبًا آخر من شخصيته ويخبر علي أنه سيساعده على الهرب من أسر الصهاينة. وفي الحارة...اقرأ المزيد تستيقظ ليلى فجرًا بعد أن تتعافى نسبيًا من الإرهاق والحزن الذي أحل بها وتذهب إلى الشرفة كي تستنشق بعض الهواء، لتجد عمل إرهابي يحدث في الحارة، حيث يقوم أحدهم بإلقاء زجاجة مولتوف داخل محل والدها هارون.