بعد إطلاق النار على العريس الفلسطيني في ليلة زفافه، تعرف ليلى أن المدبِّر هو ليفي، فتذهب إليه وتخبره أنه أصبح أكثر نازية من هتلر ذاته، وتثور في وجهه وتطلب منه ومن أخوها موسى أن يرسلوها إلى مصر. لكنه...اقرأ المزيد يرفض ويرسلها إلى معتقل إسرائيلي حيث تلقى كل أنواع العذاب باعتبارها جاسوسة مصرية. وفي حارة اليهود، يستمر الضابط علي في الكفاح ضد الملك والإنجليز، وينضم له المزيد من الضباط من الداخلية.