تصير ليلى في ورطة حين يفشل الحقن المجهري وتخاف من زوجها العنيف الذي يبرحها ضربًا، وتسيطر ليال على أبو خالد وتحكم قبضتها عليه، ويغضب شام من معاقرة والدة شام للشراب.