تتمكن الجارية (شمس قادين) من اختراق خلوة الخديوي وتطلب منه أن تقضي معه ليلة مختلفة، ويوافق الخديوي ويهربا سويًا، ويعتذر للأميرة (جشم) عن قضاء الليلة بصحبتها لتعبه الشديد.