يحضر رياض الملف الكامل الخاص بسيف الدسوقي إلى عزت الطاهر ويطلب منه سرعة التخلص من سيف لكنه يخبره بالتمهل وأنه ليس الوقت المناسب، ويذهب سيف للمستشفى للاطمئنان على مريم لكنه لم يجدها.