يتهم سيف مساعدته هند في التورط في خطف مريم والعقود وحرق المخزن ويتم التحقيق معها والتحفظ عليها تحت الحراسة بالمستشفى، يجتمع عزت الطاهر مع رجاله من التيار الإسلامي للتخطيط للإطاحة بسيف الدسوقي.