ليلى تمسك بسكين وتبلغ عن جريمة قتل يوسف وينهار والد يوسف، بينما تقول راوية لخالد أخو يوسف التوأم أنه نال جزاء ظلمه لهم، وتعود اﻷحداث للشركة التي تعمل بها ليلى وعرضها فكرة مشروع وحدات سكنية ويوافق يوسف عليه ويتقرب منها ويحكي لها عن معاناته مع زوجته.
يذهب والد يوسف لشقته ويستولي على ورقة الزواج العرفي بين ليلى ويوسف وراوية تحذره من حمل ليلى وأنها قد تستولي على ورث يوسف، ورجاء تعزي المعداوي وهو يطلب منها التقليل من نشر أخبار الحادث، بينما يهتم المحامي عماد بمعرفة تفاصيل قضية ليلى.
نور يزور ليلى ومعه منيرة ويخبرها أنه مستعد للشهادة لصالحها وليلى تخبرهم باختفاء ورقة زواجها من يوسف، وتتولى راوية إدارة الشركات، ووالدة ليلى تتذكر زواج ابنتها من يوسف في السر وعدم تلبية رغبتها وإعلان يوسف الزواج، ومنيرة تطلب من عماد الدفاع عن ليلى.
المعداوي يزور ليلى في السجن ويهددها وأنه لن يعترف بابنها، ورجاء تطلب من نرمين معلومات عن ليلى لشعورها بأنها مظلومة، وتنتقل ليلى لمستشفى السجن بعد تعرضها للإغماء وتتذكر خداع يوسف لها، وعماد يذاكر أوراق القضية ويرى إنه من الممكن الدفاع عنها.
يقرر عم وعمة ليلى البقاء مع والدتها شمس ومراعاتها واﻻنتقام من عائلة يوسف وميرفت تخبر أخوها عماد أن جلال يريد تحديد موعد زواجهما، وعماد يزور ليلى وتخبره أن يوسف ربما كان يخبئ ورقة زواجهما العرفي في شاليه العجمي، وراوية تستولى على الشركات وتمنع زوجة يوسف من أخذ أي حقوق لها. ويتم الحكم على ليلى بالسجن 14 عام كأول درجة.
تُنقل ليلى لسجن طره وتقابل نجوى في عنبر الحوامل وتخبرها عن الحكم، وتتدهور حالة شمس الصحية وتنقل للمستشفى، وصوفيا تطلب ورث يوسف من المعداوي ويسلط المعداوي سيدة كي تقتل ليلى في السجن، وتشعر منيرة أن الدنيا فانية وتلتزم في ملابسها وتطلب من نور التقدم لها بشكل رسمي.
تقوم ثلاث سجينات باﻻعتداء على ليلى في السجن ويقوم عماد وميرفت بزيارة صديقة والدتهم الراحلة التي تسعد برؤيتهم، وتزداد حالة شمس في التدهور، ويعاني خالد من مشاكل في الإنجاب وتتشاجر ليلى مع السجينة التي اعتدت عليها في السجن، وتموت شمس والدة ليلى.
عماد يوافق على زواج أخته ميرفت من جلال والمعداوي يعين محامي جديد ويفكر في طريقة لتعديل الحكم على ليلى للإعدام كما يريد المعداوي، ويشعر خالد بمرارة بسبب اكتشافه طمع راوية في أملاك والده، وعماد يقدم استئناف للحكم ضد ليلى وينهار ليلى بعد علمها بوفاة والدتها.
يشعر جلال بإعجاب تجاه ليلى ولكن ميرفت تنبهه أن ليلى لا تناسبه بسبب ظروفها وسجنها، وتشعر منيرة بهواجس من الموت وعذاب الأخرة ويحاول نور مقابلتها واﻻرتباط بها، وليلى تحاول اﻻنتحار ويتم إنقاذها وعماد يخبرها أنه يحبها ولكنها تنهار وتتخيله مثل يوسف وتصرخ.
عم ليلى يسأل عماد عن قضية ليلى وعماد يخبره أنه سيبذل قصارى جهده في القضية، وصوفيا تتودد من المعداوي وتقرر أن تُحضر أحفاده ليعيشوا معه، وعماد يزور مختار زوج إيمان صديقة والدته ويواسيه بعد وفاة ابنه في حادث منذ شهور.
نجوى تحكي لليلى عن علاقاتها مع الرجال وسبب سجنها وفجأة تصرخ ليلى وتنقل للمستشفى وتلد، ورجاء تكتب في الجريدة أنه ربما يوجد علاقة بين عماد وليلى وهو يذهب لها ويحتد عليها، بينما يشعر خالد باكتئاب ويستمر في الشرب فينقله هاني صديقه لبيته وتتصل راوية لتسال عنه.
عماد يزور ليلى في السجن ويطمئن عليها ثم يذهب لمختار ويحكي له شعوره بأنه ضائع ولا يشعر بأي قيمة للحياة، على جانب أخر تتحجب منيرة وتشعر بهواجس وتتشابك مع أحد العملاء بحجة أنه تحرش بها وسالم يطلب منها العرض على طبيب نفسي،
نور يقرر السفر للعمل ويخبر منيرة بينما يطلب المعداوي من المحامي تلفيق مصيبة لعماد وشطبه من النقابة، وصوفيا تقابل ليلى في السجن وليلى تبرر قتلها ليوسف بأنه حاول إجهاضها بينما يشعر جلال بتغيير تجاهه من ميرفت، وهاني يطلب من خالد أن يجد له وظيفة في الشركة، ويتم قبول إعادة محاكمة ليلى ويتم الإفراج عنها.
منيرة تقرر ترك العمل في الشركة وأنها تسألها عن نور ومنيرة تغضب بسبب ظنها أنه هرب، والمعداوي يعين صوفيا في إدارة الشركة، وتخرج ليلى من السجن ويأخذها عمها لتعيش معه، ويتم تعيين هاني في الشركة ويتسلم عمله من راوية وسط نظرات إعجاب بينهما، وتحاول صوفيا التقرب من خالد.
المعداوي يعرض على خالد الزواج من صوفيا وعمر ابن عم ليلى يحاول طردها من البيت وأبوه يغضب منه وتترك ليلى بيت عمها وتعود للقاهرة وهى تتذكر لحظات سعادتها مع يوسف وتذهب لبيت منيرة التي تقابلها بفتور ومنصوري يؤكد لجلال أنه يريد أن تنال ليلى عقوبة الإعدام.
تذهب ليلى لبيت المعداوي ومعها ابنها ساجد ويغضب المعداوي ويمسك بالمسدس وخالد يمنعه ويحاول مساعدتها، وتتصل ليلى بعماد تطلب منه مكان لتعيش فيه ويأخذ لبيت مختار وإيمان، والمعداوي يتذكر أن يوسف أخبره أنه لن يسمح لليلى أن تكون حامل منه. وهاني يحاول الإيقاع بين خالد وراوية بينما تبحث نجوى عن مكان ليلى عقب خروجها من السجن.
ميرفت تحذر الصحافية رجاء بسبب تشهيرها بعماد وليلى، وبهيرة وفارس يزورا ليلى ويطمئنا عليها ويعيدا لها حقها في ميراث والدتها، ونجوى تشاهد جلال في الفندق وتشتبك معه وتذكره بعلاقته بها، ومنيرة تعتذر لليلى بسبب اضطرابها وأنها تمر بأزمة نفسية، والمعداوي يطلب من صوفيا محاولة تقريب خالد للشركة والعمل معه.
خالد يطلق راوية وصوفيا تحاول الإصلاح بينهما ولكن خالد يرفض وجلال يسرق أوراق قضية من مكتب عماد وتصاب إيمان بأزمة قلبية وتدخل العمليات ويحاول عماد التخفيف غن مختار وتموت في غرفة العمليات، وخالد يعتذر لصوفيا ويردها لعصمته والمنصوري يخدع جلال ولا يعطي له نقود نظير سرقته ورق القضية من مكتب عماد.
ليلى تخفف عن مختار عقب وفاة إيمان وجلال يقول لميرفت أنه لن يعمل مع منصوري وسيقرر فتح مكتب محاماة بمفرده، ويكتتشف عماد اختفاء أوراق قضية هامة من قضاياه ويغضب ويثور وجلال يعتدي على المنصوري.
نجوى تذهب لجلال ويخبرها أن المنصوري نصب عليه في مبلغ كبير وتعده بمحاولة إرجاع المبلغ، ونور يذهب لبيت منيرة لخطبتها لكنه يُصدم من خبر موافقتها على الزواج من شخص أخر، وسليمان يتهم عماد ببيع ملف قضيته لخصومه وترك له مهلة لإرجاع الأوراق، وتكتشف صوفيا تلاعب في حسابات الشركة.
عماد يطلب الزواج من ليلى وتطلب منه مهلة للتفكير بينما يبلغ شخص أنه اشترى ملف القضية من عماد وعماد يثور ويغضب ويذهب للمعداوي ويتوعده، وليلى تحذر عماد من جلال خطيب ميرفت ويذهب عماد له ويتهمه بسرقة الملف.
ليلى تتردد من الزواج من عماد بسبب تجربتها المرة مع يوسف، وينقل مختار للمستشفى وتسوء حالته النفسية وتجلس شيماء التي كانت زميلة ليلى في السجن معه وتحاول الترويح عنه، ويتم إيقاف عماد عن العمل بسبب شهادات زور ضده في نقابة المحامين.
مازن خال راوية يهجم على المعداوي في مكتبه محاولا قتله وتتعجب راوية وتتسائل عما حدث، وتخطط ليلى ونجوى للانتقام من المعداوي وخطيب منيرة يفسخ خطبتها منها وجلال يعترف لعماد ومختار أنه سرق الملف لصالح المنصوري والمعداوي.
تحدث علاقة بين هاني وراوية ويعدها بمساعدتها لأخذ حقها من المعداوي وعماد يطلب من نجوى توصيله لبنات على علاقة بالمعداوي، وخالد يطلب من صوفيا اﻻرتباط به لأنه يشعر أنها تحبه، ووالدة منيرة تطلب من نور عدم التخلي عن منيرة بعد تدهور حالتها النفسية، وراوية تواجه خالد وعلاقته بصوفيا.
تذهب نجوى وجلال للمعداوي وتخدعه وتتلاعب عليه كي يعطيها الأمان ظنه منها أنها ستوقع بعماد لصالحه، ومنيرة تتعاطى مهدئات دون إذن من الطبيب ويتم القبض على عماد وليلى بعد تلفيق قضية دعارة لهم من قبل نجوى ومجموعة من الساقطات.
ليلى تطلب من ثلاث سجينات ضرب نجوى بعد ما فعلته فيها ونجوى تعترف أنها باعتها للمعداوي، ويغضب عم ليلى بعد انتشار خبر القبض عليها في قضية دعارة، وتخرج ليلى بكفالة من السجن بينما يطلب جلال من المعداوي العمل معه في شركته، ومختار يقرر اﻻنتقام من المعداوي مع عماد وليلى، وصوفيا تقرر السفر لأولادها.
راوية تزور خالها مازن في مستشفى الأمراض العقلية ويقوم أحد الأطباء بإبلاغ المعداوي بينما تعرض ليلى على سالم محامي المعداوي العمل في شركة مختار، ورجاء تلمح للمعداوي أنها عرفت معلومات عن مازن وعن أسباب وفاة شقيقه، ويتقرب نور من ميرفت ويحكي لها علاقته بمنيرة وليلى وتكتشف راوية صور لأمها مع المعداوي.
يلجأ جلال ونجوى للمعداوي بعد تهديد ليلى وعماد لهما، وليلى تحذر شيماء من الإيقاع في حب مختار لأن الفرق بينهما كبير، ومنيرة تتذكر أن يوسف كان معجبا بها وقدم ندم على زواجه من ليلى، ويقوم عماد بتكوين هيكل موظفين لشركة مختار.
يتسلم المحامين الجدد عملهم في شركة مختار وسالم محامي يجلس مع مختار ويخبره أن المعداوي ربما يكون قتل أخيه وتسبب في جنون خال راوية زوجة خالد، والمعداوي يخبر رجاء تفضيل والده لأخيه الصغير عليه مما كون داخله حزن كبير وليلى تطلب من منيرة العمل معها في شركة مختار.
تعترف رجاء بحبها للمعداوي رغم طمعها في ثروته وليلى تتذكر أن يوسف عرف أنها لا تحبه وأنه كان يشعر أن قربها منه كانت خطة مرتبة وأنها علمت بعلاقته بمنيرة، ويقوم المحامين الثلاثة بدراسة أوراق قضية ليلى ومحاولة إيجاد طريقة لإظهار برائتها وولاء تصمم على مقابلة منيرة في مستشفى الأمراض العقلية.
منيرة تعترف لليلى أن يوسف قبل وفاته أراد الزواج منها عن طريق مكتب محامي والموضوع لم يكتمل ووالد ولاء يطلب منها التريس في دراسة قضية ليلى ومراعاة أنها كانت تدافع عن جنينها وعدم التسرع بإدانتها، وليلى تطلب من عماد التفكير جيدًا قبل عرض الزواج عليها، وتدخل رجاء شركة المعداوي وتتدخل في الإدارة مما يتسبب في غضب راوية.
تعود صوفيا من لندن وتتزوج خالد وراوية تثور وتغضب بينما عماد يهدد كمال وسالم بسبب تلاعبهم بالمعداوي ويطلب منهما مساعدته هو وليلى، وولاء تشعر بعاطفة تجاه عماد وتطلب من ميرفت العمل معها وتشغيل مكتب عماد بعد شطبه من النقابة، وجلال يهدد المنصوري في مكتبه.
منيرة تخبر عماد بموافقتها على العمل في شركة مختار وتشاهد نور وهو يتحدث مع ميرفت، وولاء تطلب من عماد أن تعيد فتح مكتبه بعد شطبه من النقابة، ليلى تُذكر منيرة بأنها قتلت يوسف من أجلها والدفاع عنها بعد أن استدرجها لفيلته يوم الحادث والمعداوي يوصي خالد على راوية، ومختار يخبر عماد أنه ينوي الزواج من شيماء.
يقوم شخص بخداع عماد ويخبره أن يوسف تزوج رسميًا من ليلى قبل قتله وليلى تعرف أنه مرسال من كمال بعد اتفاقها معه.
راوية تذهب لبيت ليلى وتخبرها أنها مستعدة للشهادة معها بأنها كانت زوجة يوسف بشرط وشيماء تحذر ليلى من الطريق الخطأ وتقرر ترك المنزل، ومختار يطلب الزواج من شيماء وتتعاون ليلى مع عماد مدير حسابات شركة المعداوي ويساعدها في استخراج عقد زواج لها مع يوسف بتاريخ قديم.
خالد يخبر راوية أنه سيتزوج صوفيا ويطلقها فتطلب منه حقها في الشركة، وليلى تشاهد منيرة وهي جالسة مع عماد، والصحافي عادل يقول لرجاء أنه سيفتح تحقيق في لغز موت أخو المعداوي والمعداوي يشعر بوجع ووحدة وابتعاد الجميع عنه.
رجاء تطلب من مختار التعاون معها ضد المعداوي ويأتي شخص يوهم عماد أنه كان صديق يوسف وقد أخبره أنه تزوج ليلى رسميا بعقد موثق وكلام هذا الشخص هو اتفاق بين ليلى وكمال، ويقوم محامي المعداوي بدمج شركاته في شركة واحد يتولاها خالد وصوفيا.
يموت فارس عم ليلى وتتعهد زوجته بإرجاع الحق لليلى من ورث عمها، ورجاء تجتمع مع مختار وتخبره أن الوزير سيجعله يسيطر فعليًا على السوق كليًا من أجل القضاء على شركة المعداوي، وعماد يساوره الشك في زواج يوسف من ليلى وميرفت تطلب منه تحكيم العقل وعدم الحكم بعاطفته تجاه ليلى.
عماد لا يوافق حضور على اجتماع مختار مع الوزير وليلى تحاول إقناعه أنها عقد زواجها من يوسف صحيح، وولاء تخبر عماد شكها في ليلى ونجوى تحول أموال صفقة المعداوي لحسابها في البنك مع تحويل مبلغ صغير لحساب راوية حتى يعتقد المعداوي أن راوية من سرقته.
كمال يبلغ ليلى أن تذهب للمأذون وتتسلم عقد زواجها الرسمي من خالد حتى تستحوذ على ميراث يوسف بينما تقوم نجوى بتحذير المعداوي من رجاء وخالد يتزوج صوفيا ويتم التجهيز للعمل بين شركة مختار والوزير السابق لضرب المعداوي والسيطرة على السوق.
ليلى تزور زوجة عمها وراوية تواجه المعداوي بأنه السبب وراء موت والدها بسبب حبه لزوجته، وليلى تذهب للمعداوي ومعها ورقة زواجها الرسمي من يوسف ويقوم بطردها، ومختار يقتنع بكلام ولاء بشكها أن ليلى مدانة وليست بريئة.
نور يقابل خالد وصوفيا في مطعمه ويطلب من خالد مراعة ساجد وأنه ابن أخوه يوسف، ورجاء تتشكك في صحة عقد زواج ليلى بينما يطلب مختار من ولاء التقرب من عماد، ورجاء تقرر شن هجوم على المعداوي وفتح قضية أخوه ويتم القبض على هاني وجلال بينما تثور راوية ضد المعداوي الذي يمسك بها ويحتجزها في فيلته.
نور يبدي إعجابه بميرفت ويطلب منها الزواج وأن تعيش معه في البحر الأحمر، وليلى تقتحم شركة المعداوي مطالبة بحقها من ورث يوسف، وجلال يعترف لعماد على راوية وهاني مقابل ان يساعده للخروج من السجن، ليلى تتذكر معاناته بسبب إهماله والدها لها ولأمها وموافقتها على الزواج من يوسف من أجل المال.
صوفيا تطلب من خالد أن يدعو الله أن يرزقه ذرية منها، وزوجة عم ليلى تلاحظ إهمال ليلى لساجد ابنها، وعماد يحاول التقرب من ولاء ومنيرة تعود لزيارة الطبيب النفسي بسبب عقدتها من ليلى، ونجوى تقدم ملف الأداب الخاص برجاء لنقابة الصحفين حتى تفضحها، ومختار يتزوج من شيماء.
ليلى تلوم ابن عمها لشكه في سلوكها بينما يعود خالد وصوفيا من شهر العسل ويسرع لتخليص راوية من الغرفة التي يحبسها بها ويعرف منها أن والده من قتل أخوه، وميرفت تعترف لعماد بحبها لنور، وخالد يهجم على هاني بعد علمه بعلاقته براوية وخالد يتعهد بإعادة الحق لراوية وساجد.
رجاء تلجأ للمعداوي بعد فصلها من النقابة ولكنه يرفض مساعدتها ويطردها والكوابيس تطارد منيرة مجددا، وتتم تبرئة عماد من تهمة بيع ملف قضية موكله ويعترف شخص تابع لجلال أنه من سرق الملف، ويقوم المحامي إسلام بسرقة ملفات من شركة مختار لصالح المنصوري.
عماد يعترف لليلى أنه تغير ولم يعد يبادلها نفس شعور الحب ويشعر أنها ليست مظلومة كما كان يعتقد، وهاني يرتب مع راوية مواجهة خالد واﻻستيلاء على أمواله، وليلى تطلب من منيرة اصطحابها لزيارة الطبيب النفسي، وراوية تهدد المعداوي بفضحه في الجرائد لو لم يعيذ لها حقها.
ليلى تشعر بالضياع وتبكي أمام قبر والدتها، ونور يخطب ميرفت من عماد وتنهار منيرة وتلجأ لهاني ولكن تزداد حالتها اضطرابًا وتذهب للطبيب النفسي، وليلى تعرف علاقة عماد وولاء وتواجهه وهو يخبرها أنه سيقف معها في قضيتها فقط من أجل ابنها وراوية وخالها يخططان للانتقام من المعداوي وليلى تحاول تحسين علاقتها بصوفيا.
هاني يراقب منيرة ويعرف أنها تذهب للطبيب النفسي، وتستمر محاولات صوفيا وخالد للإنجاب، وتتذكر ليلى يوسف وهجومه عليها ومصارحته بأنه يعرف طمعها فيه بينما تنهار منيرة عصبيًا وتعود شيماء ومختار من شهر العسل.
المعداوي يذهب لمختار ويطلب التعاون معه بينما تحاول راوية تحذير ليلى وأنها لن تحصل على حقها إلا لو مات المعداوي أو أن تتزوج خالد، والمعداوي يساعد رجاء كي تعود للصحافة عن طريق تمويل برنامج تبريء فيه ساحتها من القضايا المشبوهة، وتفكر راوية للتخلص من صوفيا.
ليلى تشكر خالد على مواقفه الإيجابية الودودة تجاهها وتجاه ساجد وتطالبه بعدم التخلي عنها وعن ساجد، وشيماء تخبر مختار أنها حامل ويصدم مختار من الخبر ومنيرة تتقدم باستقالتها من شركة مختار، ورجاء تشكر المعداوي على مساعدته لها.
صوفيا تشعر بالريبة تجاه ليلى وتحذر خالد منها بعد تقربها منه ولقائهما بينما تقوم راوية بتهديد ليلى بعد أن عرفت أنها تذهب لطبيب نفسي هي وصديقتها منيرة، ومازن يذهب للمعداوي عقب خروجه من المصحة ويطلب نصيبه من شركاته ويواجهه أمام خالد بأنه من قتل أخوه.
منيرة تحكي لهاني متذكرة أن يوسف اعترف بحبه لها قبل مقتله، وهاني يحكي لجلال أن ليلى قتلت يوسف مع سبق الإصرار والترصد بوجود منيرة في مكان الجريمة، وسالم يخبر نجوى والوزير أن مختار يتضامن مع المعداوي وينشيء كيان مشترك، وصوفيا تحذر خالد من علاقته مع ليلى.
تخرج رجاء في برنامج تليفزيوني وتعتذر عن خطاياها وتقرر اعتزال الصحافة نهائيًا، وتتفق نجوى وجلال وهاني مع راوية وخالها على اﻻنتقام من المعداوي بمساعدة ليلى، ويتم الحكم ببراءة ليلى من تهمة التعمد في قتل يوسف.
ليلى تطرد بهيرة زوجة عمها وابن عمها من بيتها، وعماد يطلب الزواج من ولاء ومازن يهجم على المعداوي ويصيبه بالشلل وليلى تتسلم الإدارة في الشركة بعد حكم برائتها، ومختار يتعهد للمعداوي بعدم التخلي عنه.
يتقدم عريس لمنيرة ووالدتها تلح عليها بالموافقة، ويعود المعداوي للفيلا وقد أصيب بالشلل بينما يطلب عماد من نور الذهاب لمنيرة ومحاولة معرفة سرها مع ليلى، وولاء تؤكد لميرفت أن ليلى قتلت يوسف متعمدة ومنيرة تعترف أن ليلى كانت تعلم مطاردة يوسف لها.
تقرأ شيماء مذكرات مختار وصوره مع زوجته الراحلة وابنه وتشعر أنه لا يحبها بعد أن عرفت أنه كان متعلق بفتاة من وقت دراسته في الجامعة، وجلال يبلغ الشرطة أن راوية محبوسة في فيلا خالد وخالد يطلب من عماد العمل معه كمستشار قانوني في شركة المعداوي،
صوفيا ورجاء يستضيفا شيماء في فيلا المعداوي وتحكي لهم عن ليلى، ومختار يطلب من المعداوي تربية ساجد، وتعاني ليلى من تربية ساجد ولا تتحمله، وهاني يعترف على عماد وليلى بتزوير عقد زواجها من يوسف.
عماد يتأكد من حبه الشديد لولاء ومنيرة تطاردها الكوابيس وتتذكر يوسف ومطاردته لها، وليلى تفكر في ترك مصر والسفر للخارج، وصوفيا تطلب من خالد الاستمرار في العلاج حتى تنجب منه، وخالد يعتدي على راوية بعد إهانتها له.
خالد يغتصب راوية بعد إهانتها له، وليلى تطلب مقابلة عماد وتشعر بتهربه منها، وخالد يحاول اﻻيقاع بمنيرة وليلى كي يعترفا بقتلهم ليوسف، وعماد يواجه ليلى بقتلها ليوسف وتوافق منيرة على العريس المتقدم لها ولكن خالد يستمر في مطاردتها، وتحمل صوفيا ويسعد المعداوي جدًا.
راوية تحاول قتل خالد بالسكين وتتلقى الطعنة صوفيا بدلا منه وينقلها خالد للمستشفى والمعداوي ينفي لراوية أن يكون هو من قتل أخوه، ويطلب من صوفيا عدم الاعتراف على راوية بمحاولة قتلها لأنها في النهاية ابنة أخيه الراحل.
خالد يطلب من عماد الوقوف ضد ليلى بعد تأكده بأنها هي من قتلت يوسف عمدا، ورجاء تخبر راوية أن صوفيا لن تبلغ عنها وأن المعداوي سيعيد لها حقها، وليلى تعد منيرة أن تأخذ نصيبها من المعداوي ويسافرا سويًا للخارج، وليلى تنفي أمام خالد تزويرها عقد الزواج وهاني يهدد منيرة بحادث مقتل يوسف.
ليلى تسمع خالد وهو يخبر صوفيا أنها قتلت يوسف، وهاني يهدد منيرة ويطلب مبلغ من المال كي يصمت على الجريمة، وراوية تسمع منيرة وهي تخبر ليلى، وراوية تضع سم للمعداوي في القهوة ولكن تسقط ولاء ميتة فجأة نتيجة تسمم بعد شربها للقهوة وصوفيا تتهم ليلى بقتلها ويتم القبض عليها بينما تسقط راوية ويتضح أنها حامل.
صوفيا ترفض بقاء راوية على ذمة خالد وتطلب اﻻنفصال عنه، ويدخل عماد العناية المركزة بعد موت ولاء، وراوية تتودد لخالد وتتقرب منه، والمعداوي يقرر تربية ساجد، وعماد يقرر الدفاع عن ليلى من جديد، وعماد ينهار حزنًا على ولاء.
خالد يواجه راوية وشكوكه حول علاقتها بموت ولاء، ومنيرة تدخل مستشفى الأمراض العقلية عقب تدهور حالتها، وهاني يواجه ليلى أمام عماد بأنها قتلت يوسف متعمدة وخالد يستمع لهم بالصدفة وراوية تسقط من على سلم الفيلا وتفقد الجنين وتدخل مستشفى الأمراض العقلية، وخالد وعماد يضعا مخدر لليلى في العصير ويبلغا عنها في تهمة قتل يوسف وينتهي المسلسل.