يشعر جلال بإعجاب تجاه ليلى ولكن ميرفت تنبهه أن ليلى لا تناسبه بسبب ظروفها وسجنها، وتشعر منيرة بهواجس من الموت وعذاب الأخرة ويحاول نور مقابلتها واﻻرتباط بها، وليلى تحاول اﻻنتحار ويتم إنقاذها وعماد...اقرأ المزيد يخبرها أنه يحبها ولكنها تنهار وتتخيله مثل يوسف وتصرخ.