تتدهور اﻷحوال في سوريا في وجود عبدالحكيم عامر حين تجري محاولة انقلاب عسكري من ضباط الجيش السوري على القيادة المصرية، وتُحل المشكلة، ويُقبض على عبدالحميد السراج.