بعد الهزيمة، يقرر جمال عبدالناصر البحث عن بديل ليتولى شئون الجيش بعد عبدالحكيم عامر، ويقرر عبدالحكيم عامر بعد انفصال مصر وسوريا أن يستقيل من قيادة الجيش، وتتدهور حالته النفسية.