بعد خلافه مع عبدالناصر، يقرر عبدالحكيم تقديم استقالته مرة ثانية، ويفكر عبدالناصر في طريقة للتعامل مع هذه المشكلة، ويشك عبدالناصر أن استقالة عبدالحكيم وراءها تحرك ضده.