يشك عمال المتحف في سليم، ويقوم حمزة بالقبض على معتز، ويخطط جابر للهجوم على القصر الجمهوري والتمويه على الشرطة، ويكتشف جابر أن سليم ترك مهمته في المتحف وقام بالهرب.