يحزن جبار لأن ابنه يريد ترك الدراسة والعمل، أما أكرم فهو شاب مقعد يتمنى عيش حياة طبيعية، فيما يتشاجر فؤاد مع ابنه عمران حتى يترك الجامعة ويعمل معه في السوق.