تسبق نوارة - همام وأهل البلد لقصر شاكر وتمنعهم من الدخول، وتقنع همام بالحضور صباحًا. يطمئن همام على صباح، ويكتشف أن علي ليس القاتل، ويسامح عطية ويعيد رجاله للقرية.