تعرض قناة تليفزيونية على سلوى العمل في برنامج عائلي تحت اسم "أنا وبابا وماما" ويرفض محمود الأمر ثم تلجأ سلوى للاستفتاء العائلي وينصفها أبناءها ويوافقون ويعطوها أصواتهم ثم يوافق محمود.