يتم إثبات الزوجية ونسب ابن دنيا لزوجها علي، وتتشاجر ريحانة مع أحمد ويضربها وتلجأ والمكوث في الدار، وتطرد أنيسة نسرين من الدار ولكن تضطر لإعادتها عندما تأتي الصحافة.