تكتشف الشرطة أن مدير تحرير الجريدة صبري كان على علاقة بهالة، ويتعرف بواب عمارة هالة على كلا من صبري وإحسان وسامي بصفتهم الأشخاص الذين زاروا هالة وقت وقوع الجريمة.