تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول (بيسة) الفتاة سيئة الحظ، والتي تعمل مطربة بملهي ليلي، وتحب (عنتر) اللص الخارج من السجن مع زميليه فوار وهندي، ويفشلون في سرقة سيارة، ثم يخطفون طفلة للحصول على...اقرأ المزيد فدية، ويفشلون في هذا لكن عنتر وبيسة يحبان الطفلة ويتمسكان بها للنهاية.
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول (بيسة) الفتاة سيئة الحظ، والتي تعمل مطربة بملهي ليلي، وتحب (عنتر) اللص الخارج من السجن مع زميليه فوار وهندي، ويفشلون في سرقة سيارة، ثم يخطفون...اقرأ المزيد طفلة للحصول على فدية، ويفشلون في هذا لكن عنتر وبيسة يحبان الطفلة ويتمسكان بها للنهاية.
المزيدعنتر شعبان(محمد لطفى)الذى كان ضحية امه(فاطمه كشرى)التى دفعته للسرقة صغيرا ورفض العمل بورشة والده(عبد الله مشرف)لإصلاح السيارات، وأمضى معظم سنوات عمره بالسجن، متمتعا بحظ سيئ وغباء...اقرأ المزيد مناسب، حتى انه رسم وخطط داخل السجن مع زميليه فوار (هشام اسماعيل) وهندى (حسن عبد الفتاح) للهرب من السجن قبل الإفراج عنهم بإسبوع واحد، مما أدى لحبسهم سنة إضافية، وفى المرة التالية ثقبوا الحائط على حجرة المأمور ماجد آدم (يوسف عيد)، وبعد الإفراج عنهم، استضاف عنتر زميليه بشقته القديمة امام شقة بيسه (أمينه) مطربة الافراح سيئة الحظ التى تحبه، وحاول عنتر العمل فى ورشة والده ولكنه فشل بعد ان توفى والده شعبان، فعاد للسرقة مرة اخرى بمساعدة فوار وهندى، وسرقوا سيارة قديمة متهالكة لاتسير، واضطروا لسحبها حتى منزلهم، واتصلوا بصاحبها لدفع ١٠ ألاف جنيه، لكنه رفض، فخفضوا المبلغ مرارا حتى وصلوا الى ٥٠ جنيه، ولكنه رفض ايضا، فإضطر عنتر لفتح ورشة والده وأعاد السيارة لحالتها الطبيعية، وايضاً رفض صاحبها دفع جنيها واحدا، وإضطر عنتر للبحث عن طريق آخر، فشاهد فى التليفزيون الملياردير طارق بيه الحديدى (غسان مطر) يتحدث عن إبنته الصغيرة داليا(ليلى زاهر)،فقرر عنتر خطفها، وبمساعدة فوار وهندى وإشراك بيسه فى العملية، تمكنوا من خطف اوتوبيس المدرسة،ومروا على منزل الحديدى واستلموا داليا من الداده نانا(إيمان سيد) وإختطفوها، وإتصلوا بوالدها طالبين مليون جنيه فديه، لكن والدها رفض دفع جنيها واحدا، وابلغ البوليس، حيث جاءه الضابط عزمى المفتح(شريف باهر) لمعرفة التفاصيل، بينما تمكنت داليا ليلا من إسترداد الموبايل بتاعها من عنتر وهو نائم، واتصلت بوالدها فوجدته نائما، واتصلت بأمها(ليلى نور)فوجدتها نائمة، فإتصلت بالداده نانا التى لم يكن لديها رصيد، ولم تتضرر داليا كثيراً من العصابة لأنها عوملت معاملة حسنة وأحبها عنتر وأحبتها بيسه، وقررا حفاظا على مستقبلها ان تستمر فى الذهاب للمدرسة واستقدام أستاذها ألفونسو(رضا ادريس)كمدرس خصوصى مقابل إصلاح فسبته فى الورشة مجانا، ومرضت داليا وسهر عنتر وبيسه بجوارها، وباعت بيسه مصاغها للصرف على داليا، وحاول عنتر سرقة منزل الحديدى فإكتشف ان داليا ليست إبنته بل طفلة متبناة فزاد تعلق عنتر وبيسه بها، وقامت داليا بتقويم سلوك عنتر، فعرف الصلاة وقرأ القرآن وامتنع عن التدخين والمخدرات وترك السرقة وعمل بالورشة وكسب بالحلال وأعاد لبيسه مصاغها، ولكن عزمى المفتح تمكن من معرفة مكانهم وقبض على الجميع، ولكن داليا ذكرت للنيابة انها ضلت الطريق وان عنتر وبيسه استضافاها فتم الإفراج عنهما، وعندما وجد الحديدى تعلق داليا بعنتر، تركها له بعد ان منحه مليون جنيه، نصفهم لفتح ورشة كبيره،والنصف الآخر للعناية بداليا، وتزوج عنتر من بيسه. (عنتر وبيسه)
المزيد