يرفض أبو عائشة طلب جابر ابن شقيقه الزواج من ابنته، لعدم استكمال دراستها بعد، وتناقضه أمه وتصر على زواجهما، وتظن جواهر أن جابر يرغب في الزواج منها.
تتشاجر جواهر مع شقيقتها عائشة يوم زفافها وهكذا مع جدتها، ويطلب جاسم من سدرة أن يرتبط بها، ويفاجئ الجميع بإصابة عائشة بفقد نظرها وتنقل إلى المستشفى، وتظل شقيقتيها شيخة وجواهر ترفضان زيارتها بعد زواجها من جابر.
تشكك شريفة وابنتيها في حب عائشة لجابر وتخبر زوجها عيسى بأن ابنتها لا تحبه، وتطلب جدة عائشة من جابر أن يتركها ويسافر، ويؤكد لها أن حالة مرضها نفسية، ويفكر جابر في طلاقها، وتقابل شريفة حبها القديم منصور.
تخبر شريفة ابنها جاسم عن منصور وأبوه بأنه قام برعايتها وتبنيها من الملجأ، وتخبر جواهر شقيقتها عائشة بسفر جابر، وتقيم جدة عائشة عند أم سدرة وتترك المنزل.
يعتذر دياب عن التقدم للزواج من شيخة لعلاقتها السابقة بحمد، وتتطلع للعودة إلى الأخير، وتؤكد شريفة لشقيقة منصور بأنها لا ترغب في معرفتهم مرة أخرى.
ترفض أم سدرة فكرة زواج ابنتها من جاسم، وتسافر عائشة وجدتها إلى أم خلفان لعرض عائشة على أحد الأطباء، وتخبرها أم خلفان أن عائشة ما زالت تحب جابر، وتقابل شيخة حمد ويعاملها أسوء معاملة.
تقرر جواهر وشقيقتها شيخة السفر إلى أم خلفان، وتخبر جدة عائشة الأخير بأن زوجته استردت نظرها، ويخبر خلفان والدته بأنه يرغب في طلاق زوجته،
تتزوج شيخة من حمد دون علم أهلها، ويتفق خلفان مع عائشة لعرضها على طبيب عيون، وتحاول أم خلفان إقناع ابنها بأن ينتظر ويصبر على زوجته لحق بناته، وتحاول جواهر إقناع شقيقتها بعدم حب جابر لها،
تتمكن شيخة من إبعاد جابر عن عائشة، ويعرض خلفان على جاسم العمل معه، وتقابل جواهر وشيخة زوجة خلفان وتظن الأخيرة أنهما على علاقة بزوجها في بدء الأمر.
ينصح شقيق واضحة شقيقته بأن تحل مشاكلها مع زوجها خلفان حتى لا تخسر كثيرا، يعود دياب لطلب الزواج من شيخة.
ترفض أم سدرة زواجها من جاسم وتغصبها على الزواج من أخر، وتطلب شريفة من عيسى الطلاق وتشترط عليه عدم إقامة أمه في المنزل.
يتشاجر خلفان مع زوجته واضحة لشكواها المستمرة لوالده، ويستاء منها بعد وفاة ابنه، ويحاول إقناع جاسم باستكمال عمله معه في الإمارات، وتعود جواهر وشيخة إلى منزلهما.
تطلب شريفة من زوجها أن يواجه حمد بزواجه من ابنته شيخة، وتصر الأخيرة على طلب أيوب وأهله للزواج منها حتى ترفضه، وتحتفل عائشة بنجاحها، وتقرر أم عيسى شراء منزل ﻷم سدرة والإقامة معها فيه.
يعود جابر من سفره بعد مرض عمه، وتحاول جواهر التقرب له، وترفض أم خلفان تقسيم الأرض وإعطاءها لعم خلفان، وتتشاجر عائشة مع شيخة بسبب مرض والدها.
يكتشف جابر أن فقد نظر عائشة يرجع إلى سبب عضوي وليس نفسي، ويحاول التقرب إليها مرة أخرى، ولكن جواهر تحول بين ذلك وتطلب من والدها أن تتزوج منه، ويخبر جاسم جدته بأنه أقام مشروع للوحاته بالاشتراك مع خلفان، ووالد الأخير يصر على إعطاء الأرض إلى شقيقه وابنته.
تطلب شريفة الطلاق، وبعد محاولات عدة يتأكد جابر من تغير مشاعر عائشة تجاهه فيقرر الزواج من شقيقتها جواهر، ويتزوج جاسم من سدرة.
يطلق أبو عيسى زوجته، ويخطب جابر جواهر، ويقيم عيسى في منزل سدرة وتطلب جواهر من أمها أن تترك لها غرفتها حتى تتزوج فيها وتمتلك البيت كله.
تستقيل شيخة من عملها بعد حملها، وتطلب من شقيقتها جواهر ألا تتصل بها مرة أخرى، وتقطع علاقتها بها، وهكذا تطلب جواهر من عائشة أن تترك المنزل وتقيم مع جدتها، ويخبر خلفان والدته بإعجابه بعائشة ورغبته في الزواج منها.
تطلب جواهر من شقيقتها عائشة ترك المنزل، فتغضب جدتها وتقرر رفع دعوى قضائية لاستلام حقها في المنزل وطرد شريفة وجواهر وكتابة جزء من المنزل باسم عائشة، وتخبر سدرة أمها بغضب أم خلفان لحديثها عن زواج ابنها من عائشة.
تقرر شريفة إعادة حقها في ورث أبو منصور ومنيرة، وتترك عائشة المنزل، ويطلب خلفان الزواج منها ويخبر والدها بذلك،
يفاجئ الجميع ليلة زفاف خلفان وعائشة بمعرفة عم خلفان وأبو زوجته الأولى الأمر، فيلغي حفل الزفاف ويضطر إلى العودة إلى منزل والده، وتطلب شريفة من منصور ورثها من والدها وترفض منيرة إعطاءها ذلك.
يقرر منصور تسليم منزله إلى شريفة كجزء من حقها، ويفكر عيسى في الزواج من أم سدرة، ولكنها لا توافق.
يتوفى عيسى في حادث أليم، ويقيم أولاده العزاء ويتفرق الجميع.
تشك شيخة في علاقة بين مديحة وزوجها حمد الذي يتغير في تعامله معها، وتتشاجر الجدة روز مع شيخة.
يترك حمد زوجته شيخة ويسافر لوحده، وتتشاجر جواهر مع عائشة على ميراث والدهما، وهكذا يتشاجر خلفان مع زوجته الأولى ويفكر في طلاقها.
يطلب شقيق واضحة منها عدم طلب الطلاق حتى لا تخسر كل شيء، ولكن خلفان يطلقها بالفعل، ويتعرف راشد على خاله منصور، وتنقل شيخة إلى المستشفى لوضع مولودها الأول وترفض أمها شريفة مساعدتها ماليا.
تلد شيخة ابنها وتسوء حالته الصحية، وتطلب عائشة من جدتها دفع مصاريف المستشفى لشقيقتها، ويقرر جابر أن يترك جواهر ويتزوج من إحدى الأجنبيات للحصول على الجنسية.
تكتشف شيخة أن زوجها حمد سوف يتزوج من أعز صديقتها مديحة، ويهمل حمد في تجارته وأمواله، ويضطر خلفان ﻹعادة زوجته واضحة لعصمته، وتشك جواهر في زواج أمها من أخر، ويضطر راشد للإقامة لدى جدته.
يعود جابر من السفر، وتطلب جواهر من شقيقتها شيخة إعادة أموالها لها، ويكتشف خلفان أن جواهر هي التي أخبرت واضحة بزواجه من عائشة، وتتفق مديحة مع شيخة على أن يقتسما أموال حمد وحصدها قبل أن يفكر في ترك إحداهما.
تفقد الجدة روز الوعي وتنقل إلى المستشفى، وهناك يكتشف جابر وخلفان كل ما فعلته جواهر وشيخة في شقيقتهما عائشة من تدمير حياتها، ويقع حادث أليم لعائشة تتوفى على إثره.