ترفض أم سدرة فكرة زواج ابنتها من جاسم، وتسافر عائشة وجدتها إلى أم خلفان لعرض عائشة على أحد الأطباء، وتخبرها أم خلفان أن عائشة ما زالت تحب جابر، وتقابل شيخة حمد ويعاملها أسوء معاملة.