في حقبة الخمسينات بلوس أنجلوس، يعمل ريتشارد هودسون بتجارة السيارات ويؤسس وكالة خاصة به للسيارات المستعملة في سان فرانسيسكو، وبمرور الوقت يسئم من عمله ويقرر كتابة فيلم واقتحام عالم السينما.