يفاجأ جمال بهروب ابنته سارة لبيروت، والتي تقابل إسماعيل هناك وتُصدم من خبر موت أخته نسرين في الأحداث السورية، وجمال يتذكر لحظات وجوده في الحرب الأهلية السورية وتعرفه على ربُى السورية والدة سارة.