حلقات المسلسل: مسلسل - حلاوة الروح - 2014

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

خلال اتصال من والدتها من القاهرة لتطمئن عليها، تهرب سارة من والدها جمال في الإمارات متجهة لبيروت بسبب إهماله لها، وجمال يطلب من ليلى سرعة العودة للعمل في قناته الفضائية بينما تشتعل مظاهرات الإخوان في مصر والحرب في سوريا.

يفاجأ جمال بهروب ابنته سارة لبيروت، والتي تقابل إسماعيل هناك وتُصدم من خبر موت أخته نسرين في الأحداث السورية، وجمال يتذكر لحظات وجوده في الحرب الأهلية السورية وتعرفه على ربُى السورية والدة سارة.

إسماعيل يفكر في العودة لسوريا ويعرض على سارة الذهاب معه ولكنها تتردد في الذهاب، والدكتور سامح يخبر جمال أن المرأة التي رأها هي سارة التي كان يحبها قبل ثلاثين عامًا في بيروت خلال مذابح صبرا وشتيلا وأنها مصابة باللوكيميا.

خالد يطلب من سامح معرفة ميعاد جلسات سارة في المستشفى، ويقابلها وتتهمه بالهروب من صبرا وشاتيلا وتركها قبل سنوات كثيرة، وهو يبرر أنه قام بسبق صحافي لإنقاذ أبرياء، بينما تقرر سارة ابنة جمال الذهاب مع إسماعيل لسوريا ويجهز أبو ربيعة جنوده للذهاب لأبي راشد.

تنقطع أخبار سارة ووالدتها تقلق عليها وتطلب من جمال البحث عنها وليلى تطلب من زوجها جاد السماح لها بالعودة لعملها في القناة الفضائية، وأبو ربيعة يقابل أبو راشد استعدادًا للهجوم الأمريكي وتصل سارة وإسماعيل سوريا بعد تعرض حافلتهم لإطلاق نار.

تشتد الخلافات بين أبا راشد وأبي ربيعة الذي يهدد أبا راشد بعزله وإقامة الحد عليه، وتحزن سارة من كمية الدمار في سوريا وجاد يهدد ليلى بتطليقها ومنعها من رؤية ابنها آدم، ويتم تهديد جمال بفصله من القناة لو لم يتم تطوير تقاريرها بينما تصل ربُى لبيروت بحثًا عن سارة.

سارة تفكر في عمل تقرير عن سوريا والتصوير بالكاميرا لكن زياد يعترض وإسماعيل يقنعه، وأبي راشد يرصد نقل زياد ورجاله لأثار سوريا وتخبئتها ويفكر في إلهاء أبو ربيعة بهذا الأمر، ووالدة جمال تطلب منه الصلح مع أخوه وجاد يهدد جمال بمحاربته إذا سمح لليلى بالعودة للعمل.

ربُى تتصل بجمال وتخبره أن سارة في خطر وربما تكون سافرت لسوريا، وسارة تستكمل الفيلم وتسجل مع زياد وتصور القطع الأثرية وجمال يسال ليلى عن ما يفعله جاد، وليلى تطلب تأجيل عودة للعمل لمدة شهر أخر.

أبو ربيعة يطلب من أحد رجاله تتبع زياد ورجاله ومعرفة مكان إخفائهم للأثار، وتستمر سارة في تصوير فيلمها وترصد الخراب في سوريا وما يجمعه زياد ورجاله من أثار، والسائق سيد يجلب لجمال كل المعلومات الخاصة بسارة الكبيرة ويخبره أنه أوصل والدته للمطار وسافرت.

تستعين سارة بتعليق إسماعيل ووصف التماثيل في تقريرها المصور، بينما يذهب جمال لسارة حداد حب عمره القديم وتحاول التهرب منه وزياد يؤكد لسارة أن جمعه للتماثيل حفاظًا على تراث سوريا بينما يرصد حركتهم رجال أبو ربيعة ويحدث اشتباك بينهم وبين زياد ورجاله.

يتمكن رجال أبو ربيعة من قتل كل رجال زياد واعتقال سارة ويتمكن زياد من الهرب رغم إصابته البالغة ويختبئ إسماعيل دون أن يراه أحد وأبو ربيع يطلب من رجاله عدم إيذاء سارة، ويتم ارسال صورة سارة لجمال تمهيدا لطلب فدية ولكنه لا يتحمل الخبر ويغشى عليه والطبيب ينقذ حياته في أخر لحظة.

يتمكن زياد من استخراج الرصاصة من كتفه بينما يقرر أبو ربيعة إرسال أحد رجاله لبيروت للتفاوض مع جمال حول فدية سارة، ويبحث إسماعيل عن طريقة لإنقاذ سارة لكنه يسمع ابو القعقاع ورجال أبي ربيعة يقرروا نقلها لمكان أخر، وجمال يقرر السفر لبيروت رغم خطورة حالته الصحية وإسماعيل يعثر على زياد مصابًا ويفكر معه في طريقة لإنقاذ سارة والأثار.

يصر إسماعيل على عمل محاولة لإنقاذ سارة بينما يستمر زياد في النزيف وتدهور حالته، وسارة حداد تزور جمال في المستشفى ويبرر موقف هروبه من مخيم صابر وشاتيلا، وتقترب رُبى من الحدود السورية مع أبو ثائر.

يعين صاحب القناة رئيسًا جديدًا للقناة ويفاجئ جمال بالقرار بينما تقوم القوات الأجنبية بالتواجد في مدخل الحار ويطلب رجال أبي ربيعة المدد بينما يحاول إسماعيل إنقاذ سارة، ويفخخ رجال أبو ربيعة مخزن الأثار بالمتفجرات ويأخذوا سارة بينما يتتبعهم إسماعيل.

يسافر جمال لبيروت وبرفقته السائق سيد، ويسلم زياد نفسه لقوات النظام السوري وهو خائر القوى، ويحدث اشتباك بين رجال أبي ربيعة والجيش السوري، ويتصنع زياد أنه اسير عند الجيش السوري بينما يجد إسماعيل مكان سارة ويحاول إنقاذها.

تشتعل الخلافات بين أبي راشد وأبو ربيعة بينما يحاول إسماعيل فتح باب المخزن لإنقاذ سارة، وجمال يخبر رُبى بشأن اختطاف سارة، وأبو ربيعة يطلب من جمال عمل لقاء صحافي معه مقابل الإفراج عن ابنته ويوافق ويستعد للسفر.

أبو ربيعة يخطط للهجوم من جديد على قوات النظام بينما يحاول إسماعيل فتح الباب الملغم لإنقاذ سارة، ويسلم إسماعيل نفسه لرجال أبي ربيعة ويدلهم على مكان سارة، وجمال يجهز معدات تصوير وطاقم عمل للسفر لسوريا.

يستطيع رجال أبو ربيعة فتح باب المخزن وإخراج سارة ويصطحبوها هي وإسماعيل وجمال يخبر ليلى بخطف سارة وطلب الجماعة عمل لقاء صحافي بين جمال وأبو ربيعة ويطلب منها المساعدة، ويفر زياد من المستشفى بعد تعافيه مرتديًا مثل رجال أبو ربيعة، ويتم تعذيب إسماعيل ليكشف عن سر مساعدته لهم.

إسماعيل يعترف أنه تتبع الجماعة وشاهدهم وهم يخبئوا سارة وتصل ليلى بيروت وتقرر السفر مع جمال للقاء أبو ربيعة، والجماعة تقرر إعدام إسماعيل ويتم تهديد سارة بالجلد لأنها كافرة وكانت تصور الأصنام على حد زعمهم.

جمال يرفض عمل اللقاء التليفزيوني مع أبو ربيعة إلا بعد مقابلة ابنته، وتقوم قوات الجيش السوري على زياد ورئيسه متهمينه بالخيانة ومحاولة سرقة آثار سوريا، وجاد يشاهد ليلى في بيروت خلال اتمامه صفقة ويتفاجئ ويتهجم عليها متهمها بالخيانة ولكنها تحكي له عن اختطاف سارة.

أبو ربيعة يطلب من رجاله نقل سارة لمقره ويستمر التحقيق مع زياد ورئيسه السابق الذي يقرر معرفة أعلى رؤوس النظام لعملية تجميعهم للآثار، وفي لحظة إعدام إسماعيل تهجم القوات السورية عليهم ويتمكن إسماعيل من الهرب، وجاد يتفق على بيع آثار سوريا لجهة أجنبية.

يُصدم جاد عندما يعرف أن سبب ذهاب سارة سوريا هو عمل تقرير عن الأثار ويقرر ترك قرار الموافقة على سفر ليلى لسوريا لها، ورجال أبو ربيعة يصطحبوا سارة في طريق عودتهم لمقره، بينما يتعرض جاد للتهديد بالقتل من الجهة التي تريد شراء الآثار السورية عن طريقه.

يستمر تعذيب زياد من الجيش وسؤاله عن الجهة التي كان يعمل لحسابها ولمن كان ينوي بيع الآثار ويتعرض جاد لتهديد بعد اختفاء الآثار ويتحرك جمال وليلى للوصول لمقر أبو ربيعة الذي يعرف بوجود خائن بين رجال وأبلغوا أبو راشد بوصول جمال.

يموت العميد غسان من التعذيب ويتوقف تعذيب زياد بينما يصل جمال وليلى لقرب مقر أبو ربيع ويحاول أبو راشد منع مرورهم وجاد يحاول التواصل مع أبو سامر وجمال يصمم على رؤية سارة أولًا قبل لقاء أبو ربيعة، وجمال يقابل سارة وتنهار من البكاء غير مصدقة.

يلتقي جمال بأبو ربيعة ويتذكرا وقت أن كانا سويًا في أفغانستان وكيف أنقذ أبو ربيعة حياته، بينما يتم اصطحاب زياد في وضع حرج جدًا لمقر جاد ويتم إسعافه ويخبر جاد أنه يخبئ الفيلم، بينما يبدأ جمال في لقائه المصور مع أبو ربيعة.

زياد يخبر جاد عن مكان الشريط المصور للأثار ووجود نسخة على موقع عبر الإنترنت وجاد يقتل زياد بينما يصل أبو سامر للمخزن وينقل الآثار في شاحنة كبيرة، وإسماعيل يقابل جندي مصاب فيساعده للوصول للطريق ويعرف منه مكان الجماعات المتطرفة في الجبال.

يشتبك رجال أبو ربيعة مع رجال أبو راشد ويسقط عشرات القتلى بينما يستمر إسماعيل في البحث عن سارة، ويدفع أبو سامر رشوة لضباط الكمين كي يعبر بشاحنة الأثار، ويتفق المشتري مع شركائه على كيفية بيع الآثار للخارج بأعلى سعر.

رُبى تنهار من قلقها على سارة وجمال الذي انقطعت أخباره، وتقرر الذهاب للحدود السورية، وإسماعيل يستمر في البحث عن سارة ويصل جمال وليلى لبيروت تمهيدًا لعودتهم لدبي لنشر الحوار التليفزيوني حتى يتم الإفراج عن سارة التي تضرب الحارس المصاب وتهرب ويجري ورائها.

يتمكن الحارس من اللحاق بسارة وإعادتها للمخزن بينما يصل جمال لدبي وليلى تقرر إذاعة اللقاء التليفزيوني على مسئوليتها حال عودتها لدبي وجمال يعطيها الشريط، وجاد يقتل أبو سامر ليستولى على شاحنة الأثار، وإسماعيل يتصل بجمال ويعرف أن سارة ما زالت على قيد الحياة.

جاد يطلب من ليلى عدم إذاعة الشريط بعد تعيينها مديرة للمحطة وجمال يعده بحماية ليلى وتقوم عصابة الأثار بخطف ابن ليلى وتهديدها مقابل تسليمها الشريط وبالفعل تسلمه ويلجأ جمال لإسماعيل واصفًا له بالتقريب مكان احتجاز سارة ويصل إسماعيل لمكان سارة ولكن يتم إطلاق رصاصة عليه. ولكنه يتمكن من قتل الحارس وإنقاذ سارة، ويموت بينما تسجل سارة فيلم تحكي فيه عن معاناتها منذ الذهاب لسوريا، وجاد يسلم الشريط لأبو راشد، وتعود سارة لبيروت.