يسافر جمال لبيروت وبرفقته السائق سيد، ويسلم زياد نفسه لقوات النظام السوري وهو خائر القوى، ويحدث اشتباك بين رجال أبي ربيعة والجيش السوري، ويتصنع زياد أنه اسير عند الجيش السوري بينما يجد إسماعيل مكان...اقرأ المزيد سارة ويحاول إنقاذها.