يتحدث عيد مع شريفة أمام الشرطة بعد سرقته لمنزلها ويعترف أمام الجميع أن شريفة كانت أحن شخص عليه وفجأة يسقط على الأرض صريعًا لتحزن عليه شريفة وتقيم له عزاء كبير.