يتزوج الملازم سمير من ابنة خالته سناء، وينجب منها، لكنه يسافر للمشاركة في الحرب، ولا يعود ويظل مفقودا، وتمر السنوات ويعود سمير مجددا وقد تزوج من امرأة بدوية خلال فترة فقدانه للذاكرة، وتتعقد الأمور ويصبح سمير في حيرة بين سناء وأولاده وبين زوجته البدوية.