قُتل ابن الزعيم أبو سالم لتحصله على أوراق مهمة تخص أطراف كبيرة في السرايا ضد أهل الشام جميعًا.
حاول أبو كامل البحث عن قاتل ابن أخيه، انتظر سعيد أن يرسل له عادل المعلومات من السرايا، علمت رباب أن وصال تريد إفساد خطبتها من سعيد.
أطلقت الشرطة الرصاص على سعيد لكنه لم يمت وطلب من شقيقته عدم إخبار أحد أنه على قيد الحياة، اتضح أن أبو جابر يعمل مع الشرطة ضد أهل الحارة وتلجأ زوجته للدجل وحرض أبو جابر الزعيم ضد أبو عرب.
قتل أبو جابر- الزعيم بعد معرفة الزعيم بخيانته واتهم أبو عرب ليتخلص منه وحرض أهل الحارة ضده.
لم يكتفي أبو جابر باتهام أبو عرب بتهمة لم يفعلها ليغطى على خيانته بل إتهمه أيضًا بسرقة تبرعات المسجد.
كذب راغب أفندي على أهل الحارة وأخبرهم أن أبو عرب اعترف وقرر أبو كامل تهريبه لكى يأخذ بثأر شقيقه.
طلب سعيد من عادل فعل المستحيل لإظهار براءة أبو عرب، حذر سعيد أبو عرب من أبو جابر، تم الحكم على أبو عرب بالسجن المؤبد والحجز على جميع أمواله.
هاجم أبو كامل مخفر الشرطة، قرر أبو جابر بيع أملاك أبو عرب وتولى الزعامة وطلب من شامة التنصت على بيت أم سالم.
لم يقتنع الشيخ بدري بتولى أبو جابر زعامة الحارة، حاول سعيد خطف أبو جابر لكنه فشل، اتضح أن أبو رباب يبع لأهل الحارة لحم حمير بدون معرفتهم.
قرر ملحم مدير السجن مساعدة أبو عرب بعد سماع قصته، توصل دياب إلى الحارة التي يسكن بها زينو.
توصل عاطف إلى أبو عرب لمساعدته، أجبر أبو جابر الشيخ بدري للموافقة على توليه زعامة الحارة.
طلب أبو جابر من الشيخ بدري يد حفيدته للزواج من دياب، ومن ناحية أخرى تولي أبو جابر الزعامة بشكل رسمي.
صدر قرار بإعدام أبو عرب ولكن قرر القاضي تأجيل الأمر لتأكده من براءته، طلب عابد من أبو جابر الإيقاع بأهل الحارة.
قرر زكور الانفصال عن زوجته بعد إصابتها بحروق جلدية، فشل أبو جابر في الإيقاع بأهل الشام.
أراد نزار الزواج من شامة لا من سعاد، نجح أبو عرب في الخروج من الحبس بمساعدة ملحم له، ساعد أبو رضا- أبو عرب في أزمته.
صُدم أبو جابر بعد معرفته بهرب أبو عرب وقرر البحث عنه ليتخلص منه، وقررت أم سالم الانتقام بنفسها.
قرر أبو جابر الإسراع بزواج ابنه من سارة ابنة أبو عرب لمعرفة مكانه، استغنت السرايا عن أعمال ملحم بعد هرب أبو عرب.
صُدم نزار بعد معرفته أن شامة خادمة سعاد، قررت زوجة زكور فعل المستحيل لعدم تخلي زوجها عنها، حاول سعيد التوصل إلى أبو عرب.
شنت مشاجرة بين رجال حارة العمارة وحارة الشاغور بسبب تحريض أبو جابر بين الطرفين، وافق زكور على الزواج من وداد.
قرر أبو جابر زواج مسعود من رباب للإيقاع بأبو عرب، أخبرت أم سالم نساء الحارة بضرورة إجبار رجال الحارة على توقف العراك مع حارة العمارة.
تم التصالح بين الحارتين، وقدموا واجب العزاء لأبو رضا بعد قتل ابنه، شك أبو كامل بأبو جابر.
اقترح أبو جابر على أبو كامل خطف عرب للتوصل إلى أبو عرب، علمت وصال أن سعيد على قيد الحياة وقررت إخبار أبو جابر، ومن ناحية أخرى توصل أبو جابر إلى أبو عرب ووعده بظهور براءته ولكن الحقيقة غير ذلك.
تأكد أبو جابر أن سعيد على قيد الحياة، لجأ أبو عرب إلى ملحم بعد معرفة أبو جابر مكانه، دياب خطف زينو وعذبه لكنه لم يقتل سعيد.
انتقل سعيد إلى حارة العمارة مع شقيقته، أوقعت أم جابر وزوجها بين أم سالم وأبو كامل، ويزور أبو عرب عائلته.
رفضت أم سالم إعطاء أبو كامل وابنه ميراثهم، أبو كامل يختطف عرب ولكن لم تقبل أم سالم ذلك الأمر.
رفض أبو كامل إعادة عرب لحين تسليم أبو عرب نفسه، أخبر سعيد أبو عرب عن عمل أبو جابر مع الفرنسيين وقتله للزعيم.
تم تلفيق جميع التهم ضد أبو كامل ومقتل أخيه، أخبر زينو- دياب عن نقل عادل لسعيد معلومات من داخل السرايا.
لم تتحمل أم سالم صدمتها في أبو كامل وفقدت قدرتها على السير والتحدث، ومن ناحية أخرى ظهرت براءة أبو عرب، سعيد يفك أسر زينو.
أخبر أبو عرب الشيخ بدري حقيقة أبو جابر وتأكد من أفعاله الشنيعة، أم جابر قتلت أم سالم، هربت شامة وأخبرت نزار بمخطط أبو جابر ضدها.
أخبرت شامة أبو عرب بالحقيقة، علم أبو جابر أن سعيد على قيد الحياة، أخبرت أم نزار- أم جابر عن مكوث شامة معها.
أبو جابر يهدد شامة وهربت من الحارة لعدم الإدلاء بشهادتها، علم أبو عرب عن تحول ملكيات أم سالم لأبو جابر.
طلب عادل من وجدي المساعدة للحصول على الأوراق التي تدين أبو جابر، يلفق أبو جابر التهمة لرجب ويبرأ أبو كامل.
يخطف سعيد- دياب واعترف له عن أفعال أبو جابر ضد أبو عرب، تأكد أبو كامل أن أبو جابر وراء مقتل شقيقه.
وقع لزكور حادث وأصيب بحروق في وجهه، هربت رباب من بيت والدها للزواج من سعيد، علم أبو جابر عن خيانة دياب له، نصب وجدى لعادل فخ وشرع في تعذيبه.
علمت الشرطة عن بيع أبو رباب لحم حمير، تم نصب كمين لسعيد وعند محاولة الإمساك به حاول التصويب على جابر عن طريق الخطأ.