أطلقت الشرطة الرصاص على سعيد لكنه لم يمت وطلب من شقيقته عدم إخبار أحد أنه على قيد الحياة، اتضح أن أبو جابر يعمل مع الشرطة ضد أهل الحارة وتلجأ زوجته للدجل وحرض أبو جابر الزعيم ضد أبو عرب.