تخبر أحلام سعود بأنها كانت متزوجة قبل ولم تنفصل حتى الآن عن زوجها، وتقابل سها والدة فهد وتتعرف عليها، ويتضح للجميع بأنه كان لا يتوهم زواجه، وهنا تشك حياة في وجود ابنها ضاري حيًا بالفعل.