يحاول فهد إقناع حياة بأنه يتكلم مع فهد كل يوم، ولكنها تؤكد له تخيله وتوهمه ذلك، ويتذكر حالتهما في الأسر، وتتزوج حياة من غازي، وعندما تعلم زوجته وابنه فيصل يعتديان بالضرب على أحلام وشقيقها يوسف.