يتشاجر صلاح مع زوجته ويطلقها، ويطلب من أمه أن يعود لإدارة الشركة، ويوافق غازي أن يعمل في الشركة، وعلى الجهة الأخرى تتطور الأحداث بين أمنية وأصدقاء لها تعرفت عليهم على الإنترنت إلى الأسوء.