تذهب صباح إلى مقر الراديو حيث كانت تعمل ويتصل المذيع بزوجها ويسأله عن المرأة التي ساعدته طيلة حياته فيخبره أنها تدعى شمس فتغضب صباح، أما فريد يذهب إلى الملهى حيث يعزف ويلحقه علال.