يغضب فريد من مسعود لأنه يراه يتحدث مع ابنته في الحديقة برومانسية، أما عمر فيتصل به والده وإخوته وهو كان خارجًا ونسي هاتفه فقرر والده معاقبته واتفق مع الجميع أن يتظاهروا أمامه أنهم حزانى لأن عمر مات.